The Basic Principles Of ابوظبي
The Basic Principles Of ابوظبي
Blog Article
مشاركة د. ابراهيم بحر العلوم - وزير النفط العراقي الأسبق في حوار بغداد الدولي السابع
مشاركة ديفيد دي روش - الباحث العسكري في مركز الشرق الأدنى وجنوب آسيا
النيوليبيرالية صّيرت الفردانية دينًا، ومحاربتها أوكد فروض تأكيد إنسانيتنا وإصرارنا على عالم جديد في وجه موجة التوحش هذه. الكتابة الروائية هي إحدى أدوات فهمنا لبعضنا البعض، وبالتالي زرع قيمة الحب باعتباره حالة فهم للبشر. من العار على أي كاتب أن يعتبرها جسر نحو مجده الفردي، رغم أنها فعلا ممارسة فردية. لكن في محتواها وهدفها النهائي هي عبارة عن احتضان للجماعة الإنسانية وتأكيد على رحابة الوجود الإنساني واحتفاله بكل أشكال الاختلاف. شكرا مجددا لكم وإلى لقاء آخر.
الإمارات العربية المتحدة نقاش حر مع نورة أحمد المغني، أمين متحف الشارقة للتراث
اليوم الأول- الجلسة الثانية "طريق التنمية: الاستحقاقات والتحديات الإقليمية"
وعلى عكس الواهمين الذين يزعمون أنّ الطفولة مرحلة بريئة من حياة الإنسان ولا تعرف معنى الطبقية، كان الاستقطاب الطبقي قائما وبارزا بشكل يفقأ العين. كنّا نخوض المعارك يوميا مع أولاد البرجوازيين لتأكيد حقنا في الانتماء والشراكة في الأرض. وفي إحدى تلك المعارك اليومية أطردَتنا منظّفة المدرسة خارج الرواق الظليل والطويل الذي يحفّ بأقسام المدرسة، وكان نهارًا شديد الحرارة.
سماء بلا أرض فيلم افتتاح مسابقة نظرة ما بمهرجان كان السينمائي الدولي
ع.ح: لاختياري الشكل الروائي إطارا لمخاطبة الآخر أسباب عديدة. ليس من بينها تأثّري بموجة الاتجاه للرواية باعتبارها الشكل التعبيري المقروء والقابل أكثر للتسويق.
الموقع العصري اتبع الرابط الذي يلبي اهتماماتك بشكل مثالي! نعلم أن العالم اليوم مليء بالأحداث والتطورات السريعة، ولذا نقدم لك مجموعة متنوعة من المقالات المثيرة للاهتمام التي تغطي جميع جوانب الحياة العصرية.
لتحديث بريدك الإلكتروني في نظام نور، اتبع الخطوات التالية:
تقرير مصور عن جلسات اليوم الثاني لحوار بغداد الدولي السابع
يحتوي على البروميلين الذي أثبت فعاليته في زيادة التبويض
دانييل بليتكا: حوار بغداد الدولي يعكس تنوع العراق ويعزز الحوار
ظلت نزعة الكتابة نائمة في أعماقي لأكثر من عشرين عاما بعد خروجي من مرحلة المراهقة. اشتغلت في حرفة النسيج اليدوي المنهكة للجسد. لكن هذه الحرفة، رغم مشقّتها، كانت نوعا من ممارسة الفن أو كانت تمثل تذكيرا لي بما كنت أحمله في أعماقي من حنين للفن من جهة (فالنسيج كان عبارة عن عملية تأليف خيطا إثر خيط وتولد النسيجة المحبوكة).